الجمعة، 2 أكتوبر 2009

رسائل عمرو خالد

وإذا مس الإنسان الضر دعانا لجنبه أو قاعدا أو قائما فلما كشفنا عنه ضره مر كأن لم يدعنا إلى ضر مسه"

هذه الآية تصور لنا مشهدين بشكل رائع:

مشهد الإنسان المهموم الذي يدعو الله تعالى بأي طريقة (لجنبه أو قاعدا أو قائما) وفي هذه الصورة تثاقل وبطء، حتى إ...ذا انتهت الأزمة كان تصرفه وغفلته سريعين (مر) ... كأنه مر بدون أن يتوقف ليشكر أو يلتفت ليتدبر. هل فعلت أنت ذلك مع الله من قبل؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق